الأربعاء، 19 ديسمبر 2012

السياسة تهدد بتوقف مسلسل "حريم السلطان"

السياسة تهدد بتوقف مسلسل "حريم السلطان"



السياسة تهدد بتوقف مسلسل "حريم السلطان"
إثر إنتقادات رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ونواب البرلمان التركي وعدد كبير من السياسيين .
قال نجمه الأول "خالد آرجنش" بطل المسلسل و الذى يؤدى دور "السلطان سليمان" رأيه قائلاً "مع اني لا أريد التحدث في هذا الأمر، لكنني أريد أن أعلم على أي أساس يوقف عمل ناجح يعتمد عليه كثيرون كمصدر رزق لهم؟".
يذكر أن منتج المسلسل عدل عن رأيه إنتاج جزء رابع من المسلسل، وقرّر اختصار الجزء الثالث وإنهاءه سريعاً، بعد أن باتت الانتقادات تطال المسلسل من قبل جهات عليا
فبعد هذه الضجة، وما سبقها من دعاوى قضائية ضد المسلسل، أعلن منتجه تيمور ساوجي الذي فاز مؤخراً بجائزة أفضل منتج تركي عنه من قبل مجلة "جي كيو GQ " التركية، أنه قرر إنهاء الجزء الثالث منه سريعاً رغم نجاحه الهائل في تركيا والخارج، وتحقيقه أعلى نسبة مشاهدة جماهيرة، وقال إنه لن ينتج له جزء رابع كما كان مقرراً سابقاً .
و مع إحترامى لكل الأراء إلا إننا ندرك تماماً ما يدور فى أروقة القصور من مؤامرات فما بالك لو كان من يتولى تلك المكائد هن "حريم السلطان" و نذكر "سالومى و رقصة الغلالات السبع" و من العجيب أن اليوم تذكر لنا الأبحاث أن أحد أعظم ملوك الفراعنة تم إغتياله بسبب مكيدة دبرتها له زوجته ليتولى الحكم إبنها و ليس الوريث و تلك القصة " قالت شبكة «CNN» الأمريكية، مساء الثلاثاء، على موقعها الإلكتروني، إن الكشف الأثري الأخير لموت الملك الفرعوني رمسيس الثالث والذي أوضح أن الفرعون مات مقتولاً، وأوضح التقرير أن علماء الآثار قالوا إن الفرعون رمسيس الثالث قُتل نتيجة مؤامرة استهدفت القضاء على حياته، حيث تم اكتشاف «قطع ذبحي» في رقبته، مما يؤكد أن القاتل فاجأه من الخلف، وقام بذبحه بسكين حاد النصل.
ونقلت «CNN» ما أوردته وكالة أنباء الشرق الأوسط عن علماء أشعة تأكيدهم أن هذا الجرح الذبحي، الذي يصل عمقه إلى عظام الرقبة، كان موجودًا قبل إجراء عملية التحنيط لجثة الملك رمسيس الثالث، وما أكده الفحص الدقيق بالأشعة المقطعية، الذي أجراه الفريق المصري لدراسة المومياوات الملكية، والذي نشرت نتائجه في «المجلة الطبية» ببريطانيا مؤخرًا، وجود تميمة «عين حورس» و4 تمائم أخرى تمثل أبناء «حورس» الأربعة.
وقال زاهي حواس، عالم الآثار والوزير السابق، للشبكة الأمريكية، إن الترتيبات الخاصة التي اتُخذت عند تحنيط مومياء الملك رمسيس الثالث، ووضع التمائم وأماكنها، وهي الخاصة بالحماية والحفظ وتأمين حياة الملك في العالم الآخر، تشير إلى أن المحنطين كانوا يتعاملون مع مومياء ملك قُتل «غدرًا».
 وأكد أن «هذا الكشف يغير في تاريخ هذه الفترة، خاصةً أن هناك بردية شهيرة باسم (مؤامرة الحريم) تشير إلى قيام الملكة (تيا) الزوجة الثانوية للملك رمسيس الثالث، بتزعم مؤامرة ضد الملك، لتنصيب ابنها (بنتاؤر) ملكاً على مصر، بدلاً من الملك رمسيس الرابع، الذي كان هو الأمير الوراثي لأبيه».
وأوضح «حواس» أن البردية أشارت إلى أن عددًا من حريم القصر والموظفين ورجال الجيش اشتركوا في تنفيذ المؤامرة، إلا أنها كُشفت وتمت محاكمة المتآمرين، حيث حكم على أحدهم بالقتل، بينما ترك 10 أشخاص لقتل أنفسهم، ومنهم الأمير «بنتاؤر» الذي قام بشنق نفسه، كما أن هناك أيضًا 21 شخصًا تم شنقهم.
ذكرت ذلك الموضوع للإيضاح بأن "حكاوى حريم القصر تسبق السلطان "سليمان القانونى" فقد ذكرت فى هناك بردية شهيرة باسم (مؤامرة الحريم) أى إنها منذ فجر التاريخ فلا داعى لإيقاف المسلسل و قطع أرزاق العاملين به بلا داعى فالقصور بها من الدسائس الكثير و الحريم فى اروقة القصور تدبر بذكاء و دهاء فلا توقفوا المسلسل بلا داعى .

تحياتى لكم أصدقائى و إلى اللقاء القادم . . .
                                              محمد أحمد خضر
               
+2 0122 3128543

+2 0114 9555927

































































































تحياتى لكم أصدقائى و إلى اللقاء القادم . . .                                                         

                                محمد أحمد خضر
               
+2 0122 3128543

+2 0114 9555927